خروقات “تخفيف التوتر” تستمر لليوم الثالث

  • 2017/05/09
  • 12:01 م
أرشيفية- معدات عسكرية للمعارضة في ريف حماة الشمالي (عنب بلدي)

أرشيفية- معدات عسكرية للمعارضة في ريف حماة الشمالي (عنب بلدي)

استمر خرق ما يسمى اتفاقية “تخفيف التوتر” لليوم الثالث على التوالي، وشهدت مدن في ريف حماة وحمص قصفًا مدفعيًا صباح اليوم الثلاثاء، 9 أيار.

ودخل اتفاق مناطق “تخفيف التوتر” حيز التنفيذ مساء الجمعة الماضية، بعد توقيع مذكرة من الدول الضامنة لاتفاق أستانة.

وكان وزير الخارجية السوري، وليد المعلّم، قال أمس الاثنين، 8 أيار، إن حكومته ملتزمة بخطة روسيا لإقامة مناطق “تخفيف التوتر” في حال التزمت المعارضة.

وأفادت مصادر عنب بلدي أن راجمات صواريخ استهدفت محيط بلدة اللطامنة، وقرية الزكاة، وكفرزيتا في ريف حماة الشمالي.

وأشارت المصادر إلى وقوع جرحى جراء القصف المدفعي التي تعرضت له هذه المناطق.

كما تعرضت أمس بلدات تابعة لمنطقة الحولة في ريف حمص الشمالي لغارات جوية، وفق شبكة شام الإخبارية.

وشمل اتفاق مناطق “تخفيف التوتر”، كلًا من مدينة إدلب وأجزاء من مدن حلب، وحماة، وحمص، ودرعا، والغوطة الشرقية.

مقالات متعلقة

  1. قوات الأسد تخرق "تخفيف التوتر" وتوقع جرحى شمال حماة
  2. النظام يُعرّف معنى "تخفيف التوتر" على طريقته في حماة
  3. المعلم محذّرًا الأردن: لا قوات دولية لـ "خفض التوتر"
  4. مطالب في كفرزيتا واللطامنة بنقطة مراقبة تركية

سوريا

المزيد من سوريا