تخرج حورية موسى من خيمتها المغطاة بالنباتات في مخيم "المطار" بريف إدلب الشمالي لتبدأ روتينها للعناية بمسكنها - تشرين الأول 2020 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)													
														
														
																											
													
													
												
												
												
													
													تسقي حورية النباتات وتعتني بها وهي تسعى لجعل مكان إقامتها في المخيم يشبه بيتها الذي اضطرت لمغادرته من ريف حلب الجنوبي - تشرين الأول 2020 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)													
														
														
																											
													
													
												
												
												
													
													تشارك عائلات مخيم "المطار" حورية بحبها للنباتات والزراعة ويفضلون الجلوس بينها خارج الخيام - تشرين الأول 2020 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)													
														
														
																											
													
													
												
												
												
													
													تحول مخيم "المطار" إلى حديقة واسعة تنتشر فيها الظلال بعد اهتمام سكانه بزراعة النباتات فيها  - تشرين الأول 2020 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)													
														
														
																											
													
													
												
												
												
													
													يمسك إبراهيم الموسوي بالزهور التي يحب والتي تذكره بقريته  - تشرين الأول 2020 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)													
														
														
																											
													
													
												
												
												
													
													يسقي إبراهيم المزروعات كما اعتاد منذ صغره  - تشرين الأول 2020 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)													
														
														
																											
													
													
												
												
												
													
													تواسي المزروعات في المخيم إبراهيم في نزوحه وتسمح له ببعض الراحة مع عائلته في الخيمة  - تشرين الأول 2020 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)													
														
														
																											
													
													
												
												
												
													
													لا تقدم النباتات الظلال فحسب لكنها قدمت لأهالي المخيم عازلًا من الغبار وانتشرت رائحة الريحان في أنحائه  - تشرين الأول 2020 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)													
														
														
																											
													
													
												
												
												
													
													سمحت النباتات للخيام بالحفاظ على نظافتها كما قال سكان المخيم  - تشرين الأول 2020 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)													
														
														
																											
													
													
												
												
												
													
													تمكنت نساء المخيم من منح خيامهن شكلًا يشابه منازلهن التي تركنها بعد أن اعتدن على العناية بها وبالمزروعات يوميًا  - تشرين الأول 2020 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)													
														
														
																											
													
													
												
												
												
													
													تطهو حورية طعام عائلتها بين النباتات المحيطة بخيمتها  - تشرين الأول 2020 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)													
														
														
																											
													
													
												
												
												
													
													يلعب الأطفال خارج خيامهم بانتظار تجهيز الطعام  - تشرين الأول 2020 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)													
														
														
																											
													
													
												
												
												
													
													ينظر الأطفال في مخيم "المطار" مبتسمين إلى الكاميرات التي أتت لرصد حياتهم في المخيم الأخضر  - تشرين الأول 2020 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)													
														
														
																											
													
													
												
												
												






