tag icon ع ع ع

عنب بلدي – العدد 111 ـ الأحد 6/4/2014

  • تجمع الطلبة 4الأردن

كرمت مجموعة «هذه حياتي» يوم الأربعاء 1 نيسان، مجموعة من الفنانين السوريين لجهودهم في دعم الأطفال السوريين من الناحية النفسية من خلال الدراما الاجتماعية، وشمل التكريم كلًا من الفنان نوار بلبل والفنان جلال الطويل والسيد علاء حوراني.

أقام مركز «مستقبل سوريا الزاهر» في عمان جلسة للبنات في سن المراهقة بعنوان « أحلام البنات»، والذي يندرج ضمن برنامج التوعية بمخاطر الزواج المبكر، وذلك يوم الاثنين 31 آذار.

وتهدف الجلسة، بحسب ما ذكره مدير المركز لعنب بلدي، إلى التوعية بخطورة ظاهرة زواج القاصرات، لما لها من آثار خطيرة على الفتيات صغيرات السن، ولتعزيز المعرفة لدى الفئات المستهدفة ورفع مستوى الثقافة حول هذا الموضوع، وتثقيفهم بحقوق المرأة القانونية والإنسانية، وخلق فرص حياة أوسع لهم.

أقام تجمع الطلبة السوريين في الجامعات الأردنية يوم السبت 29 آذار حفلًا خاصًا للأطفال السوريين ذوي الاحتياجات الخاصة، بالتعاون مع جمعية «صفا» في سامح مول. تضمن الحفل ألعابًا تنموية ورسمًا على الوجوه، وشخصيات كرتونية محببة لدى الأطفال، بالإضافة إلى العديد من النشاطات الأخرى.

  • لبنان

أقام مركز «النساء الآن» أمس السبت، 5 نيسان، حفل تخرج للمتدربات المشاركات في دورة الحلاقة والتجميل ودورة التمريض. حضر الحفل حوالي 60 امرأة سورية، وتخللته فقرات فنية قام بأدائها أطفال دورة الدعم النفسي وفريق «نجوم الأمل»، كما قام الأطفال بعرض مسرحي بعنوان «عمل النساء»، ورقصة على أنغام أغنية «وحياة قلبي وأفراحو». وتم في نهاية اليوم توزيع شهادات على جميع المشاركات.

كما أعلن المركز عن بدئه بدورات جديدة لشهر نيسان تتخصص بالتمريض وتعليم اللغة الإنكليزية للمستويين الأول والثاني، بالإضافة إلى حرف يدوية ودورة حلاقة وتجميل، وذلك بحسب ما ذكرته مشرفة المركز لمراسل عنب بلدي.

كما ألقى أمس السبت المحامي فراس الضاحي محاضرة عن العدالة الانتقالية حضرها حوالي 30 شابًا من منطقة شتورة في البقاع، وقد تخللت المحاضرة عدة نقاشات حول وضع سوريا في المستقبل واستحقاقات المرحلة الانتقالية.

  • بريطانيا

اجتمعت عدد من أفراد الجالية السورية في لندن أمس السبت، 5 نيسان، أمام مقر قناة بي بي سي عربي، وذلك احتجاجًا على سياسة القناة في نقل الأخبار، وضعف مصداقيتها، وإهمال قضايا الشعوب المطالبة بالكرامة والحرية، ولادعائها الحيادية التي تساوي بين من يرمي البراميل المتفجرة وبين من يموت جراء ذلك، واحتجاجًا على مراسلها في دمشق بنقله الأخبار بطريقة تبرر للنظام أفعاله.

  • تركيا

اعتصم عدد من السوريين أمس السبت أمام السفارة الروسية في اسطنبول؛ تنديدًا بما تتعرض له مدينة حلب في الآونة الأخيرة على أيدي قوات الأسد والمدعوم من النظام الروسي. وحمل المعتصمون لافتات باللغة الروسية والإنكليزية والعربية تندد بالقصف الذي تعرضت له المدينة خلال الأسبوع الفائت، والذي أسفر عن سقوط أكثر من 80 قتيلًا، كما رفعوا عبارات تطالب بوقف الدعم الروسي للنظام السوري، بالإضافة الى لوحات كتب عليها الهاشتاغ الذي أطلقه النشطاء قبل أيام (save_aleppo)، والذي يدعوا إلى إنقاذ حلب مما تتعرض له.

استمر الاعتصام، الذي لقي اهتمام المارة في شارع الاستقلال وسط تقسيم، حتى الساعة الثامنة مساءً، دون أن يخلو من شتائم وجهها أحد مؤيدي الأسد إلى المعتصمين، والذي اتهمهم بترويج الأكاذيب وادعاء وجود القتل في سوريا. وذلك بحسب مراسل عنب بلدي.




مقالات متعلقة


×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة