tag icon ع ع ع

جريدة عنب بلدي – العدد 42 – الاحد – 9-12-2012

بريطانيا:

نظمت جمعية سيريان ريليف بالتعاون مع هيئة الأعمال الخيرية البريطانية حفلًا خيريًا لجمع تبرعات لدعم الشعب السوري المنكوب، وذلك في ثلاث مدن رئيسية في بريطانيا وهي: (لندن، مانشتسر، بيرمنغهام) خلال ثلاثة أيام متتالية (30 تشرين الثاني و 1-2 كانون الأول 2012).

قدم الحفل كل من الفنان السوري يحيى حوى، الفنان ماهر زين، وفرقة الراب الشهيرة ناتيف دين. وألقى الأستاذ وليد سفور السفير السوري في لندن وممثل الائتلاف الوطني السوري كلمة لدعم الشعب في سوريا.

وحضر الحفل أكثر من 4500 شخص، حيث بلغ حجم التبرعات الإجمالي بما يقدر بمليون جنيه استرليني أي ما يعادل 130 مليون ليرة سوري.

 

إيطاليا:

أعلن ناشطون في إيطاليا عن حملة تضامن مع أطفال سوريا بعنوان «حملة تضامن من أطفال إيطاليا إلى أطفال سوريا» تنطلق في في 14 كانون الأول وتتضمن قيام الأطفال برسم لوحات تعبر عن حال الأطفال في سوريا وما يعانونه من ظلم وقتل وتشريد جراء قصف وتهديم مدنهم بالطيران والمدفعية.

مصر:

خرج شباب سوريون في مصر بمظاهرة يوم الجمعة 7 كانون الأول من جامع الحصري في مدينة 6 أكتوبر، وهتفوا فيها للشعب السوري وغنوا خلالها أغاني الثورة، وقد رفعوا فيها أعلام الاستقلال ولافتات تدعم الجيش الحر وتحيي صموده في وجه قوات الأسد.

فرنسا:

خرج سوريون في ساحة الشاتليه في باريس أمس السبت 8 كانون الأول في مظاهرة لدعم الشعب السوري وتنديدًا بالمجازر التي يرتكبها نظام الأسد بحقهم.

كما دعا ناشطون في فرنسا لحملة بعنوان «طائر السلام لأجل المعتقلين» وذلك يوم الأحد 9 كانون الأول للتذكير بصانعة طيور السلام التي اعتقلها النظام السوري بتاريخ 14 آب 2012  والهدف من هذه الحملة دعم المعتقلين والمختفين قسريَا في سوريا وللمطالبة والتذكير بهم.

ولطائر السلام قصة حيث أن طائر الكركي الورقي هو من أشهر الأشكال انتشارًا إذ أنه يدل على السلام، وتقول الأسطورة اليابانية بأنه إذا صنعت 1000 حبة من طائر السلام /الكركي/ ستتحقق أمنيتك..  أمنيتنا هنا هي حريتنا وحرية جميع المعتقلين..

حيث نريد لهذه القصة أن تكون رسالة للسلام العالمي و صوتًا عاليًا لمعتقلينا داخل السجون الأسدية.





مقالات متعلقة


×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة