ملاذ الزعبي

ملاذ الزعبي

كاتب وصحفي سوري


الكلام الكبير

ملاذ الزعبي بعد فترة وجيزة من انطلاق الثورة السورية، بل وربما بالتزامن مع انطلاقها، بدأت موضة من العبارات المنمقة البلاغية […]

ديسمبر 20, 2015

من كواليس مؤتمر الرياض

عندما دخل أحمد الجربا إلى القاعة متأخرًا وجد لؤي في وجهه فكان أن سلخه صفعة سريعة لأنه لا يميز بين […]

ديسمبر 13, 2015

ريبال طلاس في حوار خاص

ملاذ الزعبي – أستاذ طلاس، أطلقت موقفًا متقدمًا بخصوص استعدادك للمحاسبة في سوريا المستقبل.. اصفن فيها ابني ملاذ، ضع على […]

ديسمبر 6, 2015

قصائد

ملاذ الزعبي لم أملك الكثير.. لذا لم أتعلم العد.. أحببت دومًا الأرقام الصغيرة.. ياه.. ما أكثر هؤلاء السنّة.. *** في […]

نوفمبر 29, 2015

أكاكورد

ملاذ الزعبي قبل أسابيع، امتعض كاتب وصحافي كردي سوري نتيجة نشر الكاتب السوري ياسين الحاج صالح منشورًا فيسبوكيًا مخيبًا للأمل […]

نوفمبر 15, 2015

رسالة ملاذ الخطيب إلى بوتين

ملاذ الزعبي الغالي فلاديمير السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، كيف حالكم، وكيف حال الأهل والأصدقاء والخلّان والأقارب؟ آمل أن تكونوا […]

نوفمبر 8, 2015

أدولف وأمين والشيطان ثالثهما

ملاذ الزعبي كان أدولف يذرع الغرفة جيئة وذهابًا وتوتر واضح يستغرق محيّاه، ما إن تمضي دقيقة حتى يعيد طرح السؤال […]

أكتوبر 25, 2015

النبوءة

في أواسط التسعينيات هزت جريمة قتل وسلب قام بها شاب وخاله بحق سائق تاكسي في مدينة درعا، حدثت الجريمة بالقرب […]

أكتوبر 18, 2015

كارثة المركز الأول

ملاذ الزعبي ذات صف سابع، شاركت، ممثلًا مدرستي الإعدادية، في مسابقة للمعلومات والثقافة العامة على مستوى مدراس وكالة غوث اللاجئين […]

أكتوبر 11, 2015

ماذا لو

ملاذ الزعبي ماذا لو كان مفتي السعودية هو من وصف عمليات عسكرية تقوم بها بلاده في بلد ذي أغلبية مسيحية […]

أكتوبر 4, 2015

السينما .. كما تحصل في سوريا

ملاذ الزعبي -1 لم تُثر مالينا خيالات رجال الحي خلال الحرب وغياب حبيبها المقاتل، اختارت هي الأخرى التطوع في قوات […]

سبتمبر 20, 2015

جدار الخزان

ملاذ الزعبي طريقة المقاربة في الآراء الواردة تاليًا لا تقلل أو تستهين بحجم الفاجعة، بل تؤكد على ضخامتها، وأنا هنا […]

سبتمبر 6, 2015

×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة