في البدء كانت مجرد فكرة انطلقت من مجموعة شباب دون تفكير ملي، «بذرة ولحشناها».. بقيت في رحم تراب الوطن لفترة وجيزة، وكان أن نبتت عريشة، عريشة “عنب بلدي”…

لماذا نحن ”عنب بلدي“؟
عنب بلدي، اسم يرتبط بمدينة داريا -مكان الصدور- والتي تشتهر بزراعته.
عنب بلدي، لأننا مرتبطون بأرض بلدنا ومتجذرون فيها كعرائش العنب.
عنب بلدي، لأنها تنقل خبر بلدي، بأقلام أبناء بلدي.
عنب بلدي، لأننا متنوعون في أفكارنا ورؤانا كتعدد أنواع العنب واختلاف نكهاته.

لماذا كانت ”عنب بلدي“؟
لأن الثورة بحاجة إلى منابر إعلامية حرة تنقل الخبر بواقعية ومصداقية.
لأننا حينما نصنع الخبر ونعيشه، لا بد لنا من وسيلة ننقله عبرها إلى العالم.
لأننا نستطيع تغطية الخبر ميدانيًا في ظل غياب وسائل الإعلام.
لأننا نريد تسليط الضوء على معاناة الناس وآلامهم ونقل همومهم إلى القارئ في كل مكان.
لأننا–كشباب- بحاجة إلى مساحة حرة نعبر فيها عن صوتنا المغيب.
لأننا بحاجة لممارسة النقد البناء للثورة.
لأن سوريا الجديدة بحاجة لإعلام جديد، حر ومتنوع.
السياسة التحريرية لعنب بلدي
1- عنب بلدي، جريدة سورية مستقلة، سياسية، ثقافية، توعوية، منوعة، تصدر أسبوعيًا من داريا

– جريدة سورية: تصدر من سوريا وتعنى بالشأن السوري العام.
– مستقلة: غير تابعة لأي جهة أو منظمة أو تيار حزبي أو سياسي، ويصدرها مجموعة من الشباب
السوري الحر.
– سياسية: تعنى بالشأن السياسي العام في سوريا، وتخصص مساحات للتحليل والنقد السياسي.
– ثقافية توعوية: تهتم بنشر مواد تثقيفية في مختلف المجالات، وتحمل على عاتقها مسؤولية نشر الوعي
الاجتماعي والفكري والسياسي.
– منوعة: تنشر موادًا منوعة في التكنولوجيا والعلوم المختلفة، بالإضافة إلى التسالي والمواد الخفيفة.
– تصدر من داريا: مكان صدورها الأول داريا في ريف دمشق، وقد يتبدل مكان الصدور في مراحل معينة
تبعًا للظروف الأمنية، لكن عنب بلدي تنوي اتخاذ مقر رئيسي لها في مدينة داريا عندما تسمح الظروف
بذلك.
– أسبوعية: تصدر أسبوعيًا كل يوم أحد.

2- أهداف عنب بلدي
– أن تكون الجريدة منبرًا حرًا لأقلام الشباب السوري، ينشرون من خلالها أفكارهم وآراءهم إزاء مختلف
القضايا.
– تغطية الأحداث التي تمر بها سوريا بشكل دقيق وموضوعي ومتوازن.
– تكوين سلطة رقابية حقيقية على الأنظمة الحاكمة في سوريا وعلى التشكيلات السياسية الأخرى.
– حث الجمهور على المشاركة في تنمية المجتمع وتفعيل دوره في الضغط على الأنظمة الحاكمة.
– توليد جو ثقافي وحواري متحضر وبناء على مستوى المجتمع السوري.
– إعادة بناء المفاهيم العامة التي قام النظام السياسي العام في سوريا بتشويهها وحرفها.
– تعزيز مبادئ الحرية والديمقراطية والعدل والمساواة، وتعزيز مبادئ المواطنة والعيش المشترك في سوريا.
– تنشيط حراك المجتمع المدني في سوريا.
– توثيق انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا والعمل على نشر الوعي القانوني والسياسي في المجتمع.

3- أبواب جريدة عنب بلدي
• عنب داراني: أخبار وتقارير من مدينة داريا في ريف دمشق.
• أخبار بلدي: أخبار وتقارير محلية ودولية عن آخر التطورات السياسية والميدانية في عموم سوريا.
• عنب المراسلين: تقارير وأخبار خاصة من مراسلي عنب بلدي في المحافظات السورية.
• رأي بلدي: آراء وتحليلات سياسية لآخر الأحداث والتطورات المتعلقة بالشأن السوري.
• ملف بلدي: ملف أسبوعي يعالج موضوعات مختلفة، اجتماعية، سياسية، اقتصادية.
• لقاء بلدي: لقاء مع شخصية سياسية، عسكرية، حقوقية، دينية، اقتصادية، بالإضافة للشخصيات
العامة.
• فعاليات بلدي: تغطية لأهم الفعاليات والمشاريع التنموية أو التربوية أو التوعوية التي يقوم بها سوريون
من أجل خدمة المجتمع السوري وتعزيز المجتمع المدني في سوريا.
• معتقلون وسجون: أخبار الاعتقالات والإفراجات في مدينة داريا، تذكير بمعتقلي داريا، توثيق الانتهاكات
في السجون السورية، مقالات متنوعة من أدب السجون.
• سوق هال: تقارير وتحليلات وأخبار اقتصادية من واقع الحال في سوريا، أسعار العملات والمعادن والمواد
التموينية الأساسية في سوريا.
• من كرم الثورة: مقالات أدبية، فيتشرات، خواطر من وحي الثورة السورية، قصص شهداء الثورة، قصص
إنسانية.
• من فكر الثورة: مقالات فكرية نقدية، توعوية، تثقيفية.
• عنب القراء: مشاركات القراء المتنوعة.
• عنب مشكل: مقالات تقنية، كلمات متقاطعة، تعليقات وطرائف من مواقع التواصل الاجتماعي،
أقوال وحكم، فن، صحة.
• الورقة الأخيرة: رسائل توعوية موجهة للمجتمع، فعاليات عامة، مواد خفيفة، مواد إعلانية.

4- ما ينشر في عنب بلدي
– تنشر عنب بلدي المواد الصحفية التي تندرج تحت الأبواب المعتمدة في الفقرة رقم 3.
– الأخبار والتقارير والتحقيقات الصحفية والفيتشرات التي تتوفر فيها المعايير المهنية والفنية الواردة في
الفقرة رقم 5.
– المقالات والتغطيات الحديثة أو التي تواكب آخر التطورات في الشأن السوري العام وتناسب السياق
الزمني المنطقي للأحداث.
– المواد التعريفية بالمشاريع والفعاليات الوطنية والتي تخدم الإنسان السوري والمجتمع المدني بشكل عام،
والتي يعود تقديرها لمجلس الإدارة.

5- معايير النشر في عنب بلدي:
– الموضوعية والمصداقية والدقة والتوازن.
– الفصل التام بين رأي الجريدة ورأي الكاتب، وبين الخبر والتعليق.
– الابتعاد عن كل ما من شأنه التحريض والإساءة للأشخاص والمجتمعات والأديان.
– توفير التسجيلات والروابط اللازمة للمواد التي تتضمن أقوا لشخصيات عامة أو خاصة من شأنها أن
تثير الرأي العام.
– الالتزام بالمساحات المخصصة للنشر.

6- ما لا ينشر في عنب بلدي:
– تمتنع عنب بلدي عن نشر أي مادة تحمل في مضمونها تحريضًا على العنف والكراهية ضد أي مكون
من مكونات المجتمع السوري.
– تمتنع عنب بلدي عن نشر أي مادة تخل بالآداب العامة أو تحرض على الرذيلة.
– تمتنع عنب بلدي عن نشر المواد الدعائية التي تخدم أحزابًا أو تشكيلات سياسية أو دينية.
– تمتنع عنب بلدي عن نشر مواد دعائية بهدف جني الأموال أو التبرعات أو جذب أصوات في حملات انتخابية.
– تمتنع عنب بلدي عن نشر صور القتلى والجثث التي تسيء إلى حرمة الموتى، والصور المخلة بالآداب العامة.
– تعتذر عنب بلدي عن نشر المواد الدينية التي تدخل في الاختلافات الفقهية في الدين نفسه أو مع
الأديان الأخرى، أو المقالات التي تأخذ صفة الخطب الوعظية.
– تعتذر عنب بلدي عن نشر القصائد الشعرية لأسباب فنية وتقنية تتعلق بالمساحات المحدودة وطبيعة
الصف الهندسي لقصائد الشعر والذي يربك المصممين والمخرجين.

7- مصادر المعلومات:
• تعتمد عنب بلدي في إعداد الأخبار والتقارير الصحفية على ثلاثة مصادر:
أ) الأخبار والتقارير والتحقيقات والمقابلات في مدينة داريا وما حولها: صحفيو عنب بلدي ومراسليها
المتواجدين على الأرض، بالإضافة إلى المواطنين الصحفيين المعتمدين من قبل الجريدة.
ب) أخبار وتقارير من المحافظات السورية: مراسلون ميدانيون (نشطاء وصحفيون) متواجدون في المحافظات
المختلفة.
ج) الأخبار العامة والتحركات الدولية: وكالات أنباء عالمية ومواقع إخبارية شهيرة.
• تلتزم عنب بلدي بحماية مصادر المعلومات الخاصة والحفاظ على سريتها.
• تلتزم عنب بلدي بإيقاف نشر أي مادة أو شهادة بناءً على رغبة صاحبها المبنية على أسباب موضوعية ومنطقية..
• مراسلو المحافظات تم اعتمادهم من خلال التواصل معهم عبر الإنترنت وتم إجراء اختبارات أولية لهم
والتحقق من معلوماتهم من نشطاء وأصدقاء آخرين، ويبقى هذا الإجراء منقوصًا وبالتالي يتحمل المراسل
مسؤولية صحة المعلومات الواردة في تقريره.

8- صلاحيات المحررين:
– يحق للمحرر ضبط المادة لغويًا ونحويًا.
– يحق للمحرر حذف أو تبديل الكلمات المسيئة أو التي تحمل بعدًا طائفيًا أو تحريضيًا في المقالة مع تقديم
مبرراته لكاتبها.
– يحق للمحرر أن يضع العبارات والكلمات التي لا تتماشى مع سياسة الجريدة أو التي لا يمكن للجريدة
أن تتبناها بين علامات اقتباس للدلالة على عدم مسؤولية الجريدة عن إيرادها.
– يمكن للمحرر أن يعيد بناء المادة الصحفية بما يراه مناسبًا وذلك بعد استئذان كاتبها.
– يمكن للمحرر ضبط الشهادات والأقوال داخل الاقتباسات من الناحية اللغوية والنحوية دون المساس
بجوهر الشهادة أو معناها العام.
– يحق للمحرر طلب التسجيل الأساسي للشهادات والأقوال الواردة في المادة الصحفية والتي يشكك في
صحتها.

9- المساحات وحجم المنشورات:
– تصدر عنب بلدي في الوقت الراهن بحجم ورق .A3
– عدد الصفحات هو 16 صفحة + ملحق صفحة واحدة.
– سعة الصفحة الكاملة مع العناوين والصور 1000 (ألف) كلمة كحد أقصى.
– تخصص عنب بلدي صفحة كاملة (ألف كلمة) للقاءات والتحقيقات والتقارير والملفات الهامة.
– تنشر عنب بلدي في بقية صفحاتها ما معدله مادتين في كل صفحة وفي بعض الصفحات 3 مواد كحد
أقصى، على أن لا تتجاوز عدد كلمات المادة في الحالة الأولى 500 كلمة وفي الحالة الثانية 350 كلمة.

10- الكتاب والصحفيون:

– تعتمد عنب بلدي في إنتاج محتواها على صحفيين وكتاب ونشطاء سياسيين ومدنيين، بالإضافة إلى
مشاركات القراء.
– تمنح أولوية النشر في الجريدة للكتاب السوريين الشباب من الذكور والإناث.

11- المشاركات:
– تتلقى عنب بلدي المشاركات من جميع السوريين في الداخل والخارج على البريد الإلكتروني
enabbaladi [at] gmail.com
– تفضل عنب بلدي أن يقوم المشاركون لأول مرة بالنشر فيها، بالتعريف بأنفسهم بشكل موجز
وبتاريخهم الصحفي والسياسي -إن وجد- لإدارة الجريدة، وتقدر الإدارة الأوضاع الأمنية التي تمنع بعض
المشاركين التصريح بأسمائهم الحقيقية.
– أن لا تتجاوز المادة المرسلة حجم 500 كلمة.
– يفضل أن ترفق المادة المرسلة بصورة معبرة عن المراد من المقالة، كما يفضل الإشارة إلى مصدر الصورة.
– في حال الرغبة بنشر المادة في الجريدة بأسماء مستعارة فتعتذر الجريدة عن نشر أسماء ذات دلالات دينية
أو سياسية أو حزبية أو عنفية (سيف الله، عاشق الإسلام، علماني حر، داعس الأسد … الخ) كما لا
يمكن استخدام الكنى (أبو محمود، أبو جمال .. الخ).
– أن تكون المادة حصرية ولم يسبق نشرها في جريدة أخرى أو موقع الكتروني أو مدونة.
– يستطيع الكاتب إعادة نشر مقالته بعد نشرها في عنب بلدي مع الإشارة إلى مكان نشرها الأول (وهو
جريدة عنب بلدي).

• اعتمدت السياسة التحريرية من قبل مجلس إدارة عنب بلدي، وتمت المصادقة عليها
من قبل الهيئة العامة لعنب بلدي بتاريخ 15 تموز 2013 .