مارس 20.. عنب بلدي تنظم تدريبًا صحفيًا في داريا

تعلن مؤسسة عنب بلدي عن إطلاق ورشة تدريبية جديدة ضمن برنامجها التدريبي “مارس”، بالتعاون مع الإدارة المدنية في مدينة داريا.

يهدف التدريب، الذي سيقام في المركز الثقافي بداريا، إلى تمكين الناشطين والمهتمين بالشأن العام من المهارات الأساسية لفهم الإعلام والتعامل مع الأخبار، وصياغة محتوى مبسط وموثوق يخدم المجتمع المحلي.

يركز البرنامج على التدريبات العملية والمناقشات التفاعلية أكثر من الجوانب النظرية، مما يجعله مناسبًا للصحفيين المبتدئين والناشطين غير المتخصصين.

تفاصيل التدريب:

• المدة: ستة أيام متواصلة.
• المكان: المركز الثقافي بداريا.
• التاريخ: من 13 وحتى 18 أيلول/سبتمبر 2025.
• عدد المقاعد: من 10 إلى 15 مشارك/ة.
• التكلفة: المشاركة مجانية.

محاور التدريب

• مدخل إلى الصحافة: التعريف بالمفاهيم الأساسية، ودور الأخبار في حياتنا اليومية.
• الإعلام وأنواعه: التمييز بين الوسائل المختلفة، وفهم تأثير الملكية على مضمون الرسائل الإعلامية.
• أساسيات الكتابة الصحفية: مهارات صياغة نصوص قصيرة وواضحة تخاطب الجمهور.
• المصادر والموثوقية: كيف نبحث عن المصادر، ونعرف الموثوق من غيره، ونتعامل مع التضليل.
• كتابة الأخبار والعناوين: طرق عرض المعلومات بوضوح وإيجاز، مع التركيز على العناوين الجذابة والدقيقة.
• التحقق من المحتوى الرقمي: تقنيات كشف الأخبار الكاذبة والتحقق من الصور والفيديوهات المتداولة.

ما الذي يميز التدريب؟

• برنامج مكثف ومبسط يناسب الناشطين غير المتخصصين.
• جلسات عملية وتدريبات تطبيقية يومية.
• تركيز على قضايا المجتمع المحلي في داريا.
• شهادة مشاركة للمشاركين الملتزمين بكامل البرنامج.

شروط التقديم

• أن يكون المتقدم/ة من سكان داريا أو المناطق القريبة منها.
• العمر بين 22 و30 عامًا.
• الاهتمام بالشأن العام والرغبة في تنمية مهارات إعلامية أساسية.
• الالتزام بحضور كامل أيام الدورة (6 أيام متواصلة).

طريقة التقديم

للتسجيل، يرجى تعبئة النموذج عبر الرابط: نموذج الانضمام إلى مارس 20.

آخر موعد للتقديم: الأحد 5 أيلول/سبتمبر 2025.

سيتم التواصل مع المرشحين المقبولين عبر البريد الإلكتروني، لإجراء اختبار أولي في الثقافة العامة للقبول النهائي.

برنامج “مارس”

أطلقت عنب بلدي برنامج مارس التدريبي في آب/أغسطس 2018، وقدمت من خلاله 19 منحة مجانية حتى الآن، تخرج منها 191 متدربًا ومتدربة، انخرط معظمهم لاحقًا في ميادين العمل الإعلامي المختلفة.