أفضل أجهزة تتبع اللياقة البدنية لعام 2021

tag icon ع ع ع

عنب بلدي – عماد نفيسة

بغض النظر عن مستوى لياقتك البدنية أو أنواع النشاط البدني الذي تمارسه، يمكن أن تكون أجهزة تتبع اللياقة البدنية وسيلة جيدة لمساعدتك في المحافظة على حالة جيدة دون تكلفة عالية.

توفر أجهزة تتبع اللياقة البدنية ميزات صحية، مثل مراقبة معدل ضربات القلب وتتبع النوم وغيره، ثم تشارك البيانات مع أحد تطبيقات الهاتف المحمول لإعطائك نظرة شاملة عن لياقتك العامة، ودفعك لممارسة التمارين الرياضية لتكون في مستوى لياقة جيد.

وتوجد اليوم خيارات كثيرة من هذه الأجهزة، بعضها يؤدي وظائف إضافية بشكل قريب من الساعات الذكية، بالإضافة إلى مهمتها الرئيسة، وهي مراقبة اللياقة والنشاط البدني.

“Fitbit Charge 4”

يمكن للجهاز تنفيذ معظم مهام الساعات الذكية مع برنامج سهل الاستخدام مصمم للرياضيين.

يراقب الجهاز معدل نبضات القلب في أثناء التمارين الرياضية، ويرسل البيانات إلى الهاتف المحمول، كما يراقب ساعات النوم ومراحله.

ويمكن عن طريق الـ”GPS” المدمج تتبع مسارك في أثناء الجري، وعد الخطوات، وحساب المسافة المقطوعة.

ويقدم الجهاز في النهاية تقريرًا كاملًا لمدى ما أحرزته على مدار اليوم، ومدى اقترابك من تحقيق هدف اللياقة الخاص بك.

“Fitbit Inspire 2”

يتميز الجهاز بسعره المقبول (حوالي 60 دولارًا) وقدراته العالية، إذ يحتوي على مستشعر “GPS” لتحديد الموقع، ويحتوي على جميع الأساسيات فيما يتعلق باللياقة البدنية، مثل مراقبة نبضات القلب وتحليل مفصل لساعات النوم.

يمكن تبديل الأحزمة الخاصة به، إذ توجد العديد من الخيارات المصنوعة من الجلد أو المعدن وتباع بشكل منفصل.

يملك الجهاز بطارية بعمر طويل نسبيًا، ويمكن أن يصل إلى عشرة أيام من الاستخدام دون الحاجة إلى الشحن.

“Xiomi Mi Band 4”

بسعر 35 دولارًا، يمكنك الحصول على أحد أفضل أجهزة تتبع اللياقة البدنية، المقدم من شركة “شاومي” الصينية.

يمكن من خلال هذا السوار الذكي الحصول على جميع ميزات تتبع اللياقة البدنية، كما في الأجهزة الأغلى ثمنًا.

ويحتوي على شاشة لمس من نوع “AMOLED”، التي يسهل رؤيتها تحت أشعة الشمس.

ويراقب الجهاز معدل نبضات القلب على مدار اليوم، ويتتبع مراحل النوم.

كما يستطيع اكتشاف نوع التمرين الذي تقوم به بشكل تلقائي، مثل الجري أو المشي أو ركوب الدراجة والسباحة.

ويمكن استخدامه لأسبوعين متواصلين دون الحاجة إلى إعادة الشحن.




مقالات متعلقة


×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة