السوري نزار محروس من بين أفضل عشرة مدربين في كأس الاتحاد الآسيوي

camera iconلاعب كرة القدم السابق والمدرب نزار محروس

tag icon ع ع ع

وضع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم المدرب السوري نزار محروس على قائمة تضم أفضل عشرة مدربين بتاريخ كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.

ويجري الاتحاد تصويتًا عبر موقعه لتحديد أفضل مدرب من بين عشرة مدربين شاركوا في تدريب أندية ضمن مسابقة كأس الاتحاد الاسيوي، وأحرزوا معها البطولات والألقاب.

قاد محروس خمسة فرق شاركت سابقًا في المسابقة، وهي شباب الأردن والجزيرة والفيصلي من الأردن، وكذلك تسلّم تدريب فريق أربيل العراقي وطرابلس اللبناني.

وأحرز محروس لقب كأس الاتحاد الآسيوي في موسم 2007 مع الشباب الأردني، والوصافة 2012 مع أربيل العراقي.

ومحروس هو المدرب الوحيد الذي قاد فريقين مختلفين إلى نهائي البطولة.

ويعتبر من أبرز المدربين السوريين الذي عملوا في التدريب خارج سوريا.

ويمتد التصويت اعتبارًا من اليوم، الجمعة 2 من نيسان، ولغاية الخميس 8 من نيسان الساعة 12 ظهرًا، بتوقيت دمشق.

وسيعلن الاتحاد عن النتيجة خلال الأسبوع المقبل.

المدربون العشرة الذين اختارهم الاتحاد لخوض التصويت على أفضل مدرب في مسابقة كأس الاتحاد هم:

اللبناني باسم مرمر، تسلّم تدريب فريق العهد اللبناني، وفاز بلقب البطولة في موسم 2019.

العراقي باسم قاسم، درّب فريق القوة الجوية العراقي، وفاز أيضًا بلقب كأس الاتحاد الآسيوي مرتين في موسمي 2016 و2018.

الروماني مارين إيوان، درّب فريقي الكويت والقادسية الكويتي، وكذلك فاز بلقب كأس الاتحاد مرتين في 2012 و2013 لمصلحة فريق الكويت.

الأرجنتيني ماريو غوميز، درّب فريق سادت تشاينا الصيني وجوهر دار تعظيم الماليزي، وبدوره فاز بلقب كأس الاتحاد موسم 2015 لمصلحة جوهر دار تعظيم.

الأوكراني أناتولي ديميانيكو، تسلّم قيادة فريق ناساف الأوزبكي، وأحرز لقب البطولة في موسم 2016.

البحريني سليمان شريدة، درّب فريق الحد البحريني، وأحرز معه لقب بطولة كأس الاتحاد في موسم 2008.

العراقي عدنان حمد، درّب فريقي الفيصلي والوحدات، وفاز بلقب البطولة موسم 2006، والوصافة في بطولة 2007 باسم الفيصلي.

الإسباني البيرت روكا، درّب فريق بينغالورو الهندي، وأحرز معه مركز الوصيف فقط في بطولة عام 2016.

الصربي برانكو سيميانيتش، تسلّم قيادة فريقي الفيصلي والوحدات من الأردن، وأحرز اللقب في موسم 2005 باسم الفيصلي.




مقالات متعلقة


×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة