خلفًا لبيدري.. جافي يفوز بجائزة الفتى الذهبي 2022

camera iconلاعب نادي برشلونة الأسباني جافي (تعديل عنب بلدي)

tag icon ع ع ع

 أعلنت صحيفة “توتو سبورت” الإيطالية اليوم، الجمعة 21 من تشرين الأول، عن فوز الإسباني جافي، لاعب نادي برشلونة، بجائزة الفتى الذهبي تحت 21 سنة لعام 2022، التي تمنحها الصحيفة الإيطالية سنويًا.

وسبق لجافي أن أحرز جائزة أفضل لاعب شاب في العالم لعام 2022، من قبل شبكة “فرانس فوتبول” الإعلامية، خلال الحفل الذي أقيم، في 17 من تشرين الأول الحالي، في العاصمة الفرنسية باريس.

وسبق جافي لهذا الإنجاز رفيقه بيدري، في خط وسط برشلونة، الذي حصل على الجائزتين العام الماضي.

وعقد مؤتمر صحفي في باليرمو، للإعلان عن الفائز، بعد حصر المنافسة على الجائزة بين أربعة لاعبين شباب وموهوبين من أصل 20 لاعبًا كانوا في القائمة النهائية، هم: إدواردو كامافينجا لاعب ريال مدريد، وكذلك جود بيلينجهام لاعب بورسيا دورتموند، وجمال موسيالا من نادي بايرن ميونيخ.

الإسباني جافي (18 سنة) لاعب نادي برشلونة الإسباني، واحد من أبرز الوجوه الشابة بالفريق الكتالوني.

وحسب موقع “ترانسفير ماركت”، تبلغ القيمة السوقية لجافي 70 مليون يورو.

انضم للبارسا بتاريخ 1 من تموز 2021، وينتهي عقده في 30 من حزيران 2026.

لعب مع الفريق الكتالوني هذا الموسم 12 مرة، فيما ظهر مع برشلونة في الليجا ثماني مرات.

الجائزة تمنح لأفضل لاعب كرة قدم صاعد لم يتجاوز عمره الـ21 عامًا، وقد تأسست هذه الجائزة من قبل صحيفة “توتو سبورت” الإيطالية عام 2003.

وبمشاركة ودعم عدد من الصحف الرياضية الأوروبية منها، “ليكيب”، “ذي تايمز”، “دي تلجراف”، “موندو ديبور تيفو”، ومجلة “فرانس فوتبول.

ومن أهم شروط هذه الجائزة، أن يكون جميع المرشحين تحت 21 سنة، وأن يكونوا قد لعبوا في الدوريات الأوروبية الكبرى.

أفضل لاعب يراه الصحفي الذي يصوت على الجائزة يحصل على 10 نقاط، ويحصل الثاني على سبع، والثالث على خمس نقاط، والرابع على ثلاثة، والخامس على نقطة واحدة.

وكان بيدري لاعب نادي برشلونة قد فاز بالجائزة في الموسم الماضي، وفي موسم ما قبل الماضي 2020 فاز فيها إرلينج هالاند لاعب مانشستر سيتي حاليًا، وكان آنذاك لاعبًا بنادي بورسيا دورتموند الألماني.




مقالات متعلقة


×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة