أبرز أغاني الانتخابات المصرية

بدأت صباح اليوم، الاثنين 26 من آذار، الانتخابات الرئاسية المصرية، وسط تشجيع إعلامي على المشاركة في التصويت.

ورشح الرئيس الحالي، عبد الفتاح السيسي، نفسه لدورة ثانية مدتها أربع سنوات، بوجود منافسة وصفتها وسائل إعلام مصرية بـ”الضعيفة”، إذ تهكم الإعلام المصري الموالي للرئيس على المرشح الرئاسي، موسى مصطفى، منذ إعلانه الترشح كمنافس للسيسي.

وتستقبل مراكز الاقتراع الناخبين على مدى ثلاثة أيام، حتى مساء الأربعاء، وهو ما بررته الحكومة المصرية بإتاحة الفرصة أمام جميع الناخبين للإدلاء بأصواتهم.

ومع بداية آذار الحالي، بدأ فنانون مصريون وخليجيون يحثون الشعب المصري على المشاركة بالانتخابات، وخاصة بعد نجاح أغنية “بشرة خير” للمطرب الإماراتي حسين الجسمي، التي غناها عام 2014، عند تسلم السيسي الحكم في مصر.

هاني شاكر

كان نقيب الموسيقيين، المطرب هاني شاكر، أول من غنى لهذه الانتخابات، نهاية كانون الثاني، في أغنية بعنوان “مصر محتاجانا”، في دعوة للمواطن المصري للمشاركة في الانتخابات الرئاسية.

وكان شاكر غنى أكثر من مرة أغاني وطنية، منها لفلسطين، ولبنان، كما غنى “وانت ماشي في مصر” عام 2016.

رامي صبري

طرح المطرب رامي صبري أغنيته “ابن بلدي” في الثامن من آذار الحالي، والتي اعتبرها إهداء للرئيس عبد الفتاح السيسي، وهي من كلمات أحمد علي موسى، وألحان رامي صبري.

حسين الجسمي

بعد نجاح “بشرة خير” طرح الفنان الإماراتي، في 14 من آذار الحالي، أغنية جديدة بمناسبة الانتخابات الرئاسية بعنوان “مساء الخير” بمشاركة مجموعة من الفنانين المصريين، منهم نقيب الممثلين، أشرف زكي، روجينا، هاني رمزي، مها أحمد، مي سليم، ورانيا يوسف.

والأغنية من كلمات الشاعر الغنائي الشهير أيمن بهجت قمر، وهو صاحب كلمات أغنية “بشرة خير”، وألحان محمد يحيى.

محمد فؤاد

عرف الفنان محمد فؤاد بتأييده للسيسي وغنى له أكثر من مرة، وكانت آخرها أغنية “شارك” منتصف آذار، التي يدعو فيها الشعب المصري لإعطاء العالم درسًا في الوطنية من خلال مشاركتهم في التصويت على الانتخابات الرئاسية.

والأغنية كلمات وألحان عزيز الشافعي، وأخرج الفيديو كليب الخاص بها كمال عبد العزيز، الذي استعان بصور أرشيفية لمن وصفهم بـ “الأبطال المصريين” في الشرطة والجيش.

 

تامر عاشور

لحن المطرب والملحن تامر عاشور أغنية أداها مجموعة من الأطفال بعنوان “عشان بكرة”، وهي من كلمات نادر عبد الله.

وحافظت الأغنية على نفس الغرض من الأغاني الأخرى في هذه الفترة، وهو الحث على المشاركة في الانتخابات.

–