tag icon ع ع ع

يجمع السوريون والكوادر الطبية والإداريون في المناطق المحررة، على أن أهم ما يحتاجه القطاع الصحي في مناطقهم، هو ضرورة رفده بكوادر جديدة وأطباء بمختلف الاختصاصات لتلبية الطلب المرتفع، وضرورة توقف قصف الجوي للمراكز الصحية والمشافي، وتوفير المواد والأدوية والأجهزة الطبية للمناطق المحاصرة.

ويصف مواطنون أداء الكوادر الطبية بـ “الجيد جدًا”، وذلك بناء على تجربة خاضها البعض عندما خضعوا للعلاج في مشاف ميدانية، مطالبين بتوفير المواد الطبية للمساهمة في إنقاذ حياة السوريين، لأن هناك “مصابين بترت أطرافهم بسبب غياب الأدوية اللازمة، وعدم توفر أطباء مختصين”.

يقول مواطن آخر “المشافي الميدانية والمؤسسات الصحية تعمل بجهود جبارة وبإمكانيات ضعيفة، مع ذلك أصبحت بعض مختبراتها ورغم ضعف الإمكانيات تضاهي تلك الموجودة خارج المناطق المحررة”.

أهم المنظمات الداعمة للقطاع الطبي في سوريا 

هناك العديد من المنظمات الدولية الأساسية التي تدعم القطاع الطبي، مثل: الاتحاد الدولي لمنظمات الإغاثة والرعاية الطبية (OUSSM)، ومنظمة أطباء عبر القارات (باك) ومنظمات غير حكومية أخرى تعمل داخل الأراضي السورية، منها الجمعية الطبية السورية الأمريكية (سامز)، والرابطة الطبية للمغتربين السوريين (سيما)، وأورينت للأعمال الإنسانية، وهيئة شام الإنسانية، وغيرها.

تابع قراءة ملف: الكوادر الطبية السورية في المناطق المحررة “تحت النار”.

عجز طبي في سوريا قبل الثورة… تفاقم خلالها.

الأطباء أخطر على النظام من حملة السلاح.

بناء نظام صحي متكامل على مستوى سوريا.. أول ما تسعى له المديريات.

وزير الصحة: لولا الوزارة لما وجدت مديريات الصحة.

قائد عسكري يشيد ببراعة أطباء المشافي الميدانية.

تأسيس “جامعة حلب” في المناطق المحررة لإنتاج كوادر طبية جديدة.

اتحاد UOSSM: دعمنا 120 مشفى ميدانيًا و200 مركز طبي بميزانية ثمانية ملايين دولار.

خطة لقاح في مناطق المعارضة تستهدف مليون طفل سوري.

غياب مفهوم الإدارة “الفعالة” يجهز على القطاع الصحي في سوريا.

مؤسسة “أورينت” تتولى معالجة 500 ألف سوري.

الكوادر الطبية في المدن السورية وتجارب مديريات الصحة:

إدلب أول محافظة تتأسس فيها مديرية صحة “ثورية”.

مديرية صحة حلب الحرة والوزارة.. “العلاقة غير صحيحة”.

النظام يقصف بنك الدم في حلب تسع مرات.

تخريج 400 ممرض في معهد عمر بن عبد العزيز خلال 2015.

الطبابة الشرعية في حلب مستمرة بالإمكانيات المتاحة.

الحاجة الطبية توحّد مأساة حلب والصومال.

ماذا ينقص القطاع الطبي والكوادر في حلب؟

صحة درعا: الدعم الدولي للقطاع الطبي لم يكن مشجعًا.

نقص الأجهزة الطبية يقيّد العمل الطبي في الغوطة الشرقية.

مرضى غسيل الكلى في الغوطة الشرقية يأنون بصمت.

أسعار الأوية في داريا أعلى بخمسة أضعاف عن مناطق النظام.

ستة مشاف في حماة تغطي المحافظة.

تكاليف العمليات في حمص فوق طاقة الأهالي.

مناشدات لتوفير الأدوية والكوادر الطبية في المناطق المحررة.

مقالات متعلقة